responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 424
(ع ق ي) : الْعِقْيُ وِزَانُ حِمْلٍ مَا يَخْرُجُ مِنْ بَطْنِ الْمَوْلُودِ حِينَ يُولَدُ أَسْوَدُ لَزِجٌ كَأَنَّهُ الْغِرَاءُ.

[الْعَيْنُ مَعَ الْكَافِ وَمَا يَثْلِثُهُمَا]

(ع ك ر) : الْعَكَرُ بِفَتْحَتَيْنِ مَا خَثُرَ وَرَسَبَ مِنْ الزَّيْتِ وَنَحْوِهِ وَعَكِرَ الشَّيْءُ عَكَرًا مِنْ بَابِ تَعِبَ إذَا لَمْ يَرْسُبْ خَاثِرُهُ وَعَكَرَ الشَّيْءُ مِنْ بَابَيْ ضَرَبَ وَقَتَلَ عَطَفَ وَرَجَعَ وَعَكَرَ بِهِ بَعِيرُهُ غَلَبَهُ وَعَطَفَ رَاجِعًا وَاعْتَكَرَ الظَّلَامُ اخْتَلَطَ.

(ع ك ز) : الْعُكَّازَةُ وِزَانُ تُفَّاحَةٍ وَرُمَّانَةٍ الْعَنَزَةُ وَالْجَمْعُ عَكَاكِيزُ وَعُكَّازَاتٌ.

(ع ك س) : عَكَسَهُ عَكْسًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ رَدَّ أَوَّلَهُ عَلَى آخِرِهِ قَالَ الشَّاعِرُ
وَهُنَّ لَدَى الْأَكْوَارِ يُعْكَسْنَ بِالْبُرَى ... عَلَى عَجَلٍ مِنْهَا وَمِنْهُنَّ يُكْسَعُ
يُقَالُ عَكَسْتُ الْبَعِيرَ إذَا شَدَدْتَ عُنُقَهُ إلَى إحْدَى يَدَيْهِ وَهُوَ بَارِكٌ.

وَعَكَسْتُ عَلَيْهِ أَمْرَهُ رَدَدْتُهُ عَلَيْهِ.

وَعَكَسْتُهُ عَنْ أَمْرِهِ مَنَعْتُهُ.

وَكَلَامٌ مَعْكُوسٌ مَقْلُوبٌ غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ فِي التَّرْتِيبِ أَوْ فِي الْمَعْنَى.

(ع ك ش) : عُكَّاشَةُ اسْمُ رَجُلٍ مِنْ الصَّحَابَةِ وَهُوَ ابْنُ مِحْصَنٍ الْأَسَدِيُّ وَهُوَ بِالتَّثْقِيلِ وَعَنْ ثَعْلَبٍ وَقَدْ يُخَفَّفُ وَفِي التَّهْذِيبِ الْعُكَّاشَةُ بِالتَّثْقِيلِ وَبِالتَّخْفِيفِ الْعَنْكَبُوتُ وَبِهَا سُمِّيَ الرَّجُلُ.

(ع ك ف) : عَكَفَ عَلَى الشَّيْءِ عُكُوفًا وَعَكْفًا مِنْ بَابَيْ قَعَدَ وَضَرَبَ لَازَمَهُ وَوَاظَبَهُ وَقُرِئَ بِهِمَا فِي السَّبْعَةِ فِي قَوْله تَعَالَى {يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ} [الأعراف: 138] وَعَكَفْتُ الشَّيْءَ أَعْكُفُهُ وَأَعْكِفُهُ حَبَسْتُهُ وَمِنْهُ الِاعْتِكَافُ وَهُوَ افْتِعَالٌ لِأَنَّهُ حَبْسُ النَّفْسِ عَنْ التَّصَرُّفَاتِ الْعَادِيَّةِ وَعَكَفْتُهُ عَنْ حَاجَتِهِ مَنَعْتُهُ.

(ع ك ظ) : عُكَاظُ [1] وِزَانُ غُرَابٍ سُوقٌ مِنْ أَعْظَم أَسْوَاقِ الْجَاهِلِيَّةِ وَرَاءَ قَرْنِ الْمَنَازِلِ بِمَرْحَلَةٍ مِنْ عَمَلِ الطَّائِفِ عَلَى طَرِيقِ الْيَمَنِ وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ هِيَ الصَّحْرَاءُ مُسْتَوِيَةً لَا جَبَلَ بِهَا وَلَا عَلَمَ وَهِيَ بَيْنَ نَجْدٍ وَالطَّائِفِ وَكَانَ يُقَامُ فِيهَا السُّوقُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ نَحْوًا مِنْ نِصْفِ شَهْرٍ ثُمَّ يَأْتُونَ مَوْضِعًا دُونَهُ إلَى مَكَّةَ يُقَالُ لَهُ سُوقُ مَجَنَّةَ فَيُقَامُ فِيهِ السُّوقُ إلَى آخِرِ الشَّهْرِ ثُمَّ يَأْتُونَ مَوْضِعًا قَرِيبًا مِنْهُ يُقَالُ لَهُ ذُو الْمَجَازِ فَيُقَامُ فِيهِ السُّوقُ إلَى يَوْمِ التَّرْوِيَةِ ثُمَّ يَصْدُرُونَ إلَى مِنًى وَالتَّأْنِيثُ لُغَةُ الْحِجَازِ وَالتَّذْكِيرُ لُغَةُ تَمِيمٍ.

[1] الترتيب يقتضي ذكرها قبل عكف.
(ع ك ن) : الْعُكْنَةُ الطَّيُّ فِي الْبَطْنِ مِنْ السِّمَنِ وَالْجَمْعُ عُكَنٌ مِثْلُ غُرْفَةٍ وَغُرَفٍ وَرُبَّمَا قِيلَ أَعْكَانٌ وَتَعَكَّنَ الْبَطْنُ صَارَ ذَا عُكَنٍ.
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير المؤلف : الفيومي، أبو العباس    الجزء : 2  صفحة : 424
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست